معًا نتكاتف ونصلّي

هذه هي قوّة المحبة: فهي تعانق وتوحّد وتربط معًا ليس فقط من هم حاضرون وقريبون ومرئيّون، ولكن أيضًا البعيدين. ولا يمكن للزمن، ولا الانفصال في الفضاء، ولا أيّ شيء آخر من هذا النوع، أن يفكك ويقسم عاطفة الروح إلى أجزاء. القدّيس يوحنا الذهبي الفم

Previous
Previous

اليوم العالمي للاجئين - 20 حزيران/ يونيو

Next
Next

مجلس كنائس الشرق الأوسط ينفّذ حملة للنظافة في درعا المدينة