أخبار
غبطة البطريرك يوحنا العاشر يستقبل رئيس الحكومة اليونانية كيرياكوس ميتسوتاكيس
بيروت، 16 كانون الأول/ ديسمبر 2024
التقى غبطة البطريرك يوحنا العاشر، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، ورئيس مجلس كنائس الشرق الأوسط عن العائلة الأرثوذكسيّة رئيس الحكومة اليونانية كيرياكوس ميتسوتاكيس على رأس وفدٍ حكومي يوناني وذلك في مطرانية بيروت وتوابعها في الأشرفية. وحضر اللقاء المطران الياس عودة متروبوليت بيروت وتوابعها.
تطرق الجانبان في اللقاء إلى أهمية العلاقات التاريخية التي تربط اليونان بالكنيسة الأنطاكية وتناول الجانبان الوضع العام في المنطقة بما فيه ما تعرض له لبنان من حرب وما يجري في سوريا من تطورات. وكان تأكيد من قبل رئيس الحكومة على وقوف اليونان إلى جانب كنيسة أنطاكية وإلى جانب الحضور المسيحي في الشرق عامةً. وأكد رئيس الحكومة سعي بلاده لتدعيم اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان. من جهته شدد غبطته على ضرورة التكاتف في هذه الظروف التي تسترعي من الجميع الوقوف يداً بيد.
كلمة غبطة البطريرك يوحنا العاشر في قداس الأحد 15 كانون الأول/ ديسمبر 2024، كنيسة الصليب المقدس في القصاع
أيها الأحبة،
"تَيَقَّظوا. اثْبُتُوا فِي الإِيمَانِ. كُونُوا رِجَالاً. تَقَوَّوْا. لِتَصِرْ كُلُّ أُمُورِكُمْ فِي مَحَبَّةٍ" . بهذا أبتدئ وبهذا أتوجه إلى قلوب أبنائنا في هذا الوطن العزيز. أضع يدي بيدكم في هذا الزمن الحساس كي نلقي رجاءنا جميعاً على الخالق العزيز أبي الأنوار وإله كل تعزية كي يمسح من قلوبنا كل اضطراب ويكللها برجائه القدوس ويقوينا لنتلمس الغد الأفضل.
نحن على أعتاب مرحلةٍ جديدةٍ نتلمس منها فجر وطنٍ نحبه جميعاً ونعشقه. نحن على أعتابِ جِدّةٍ نريدها مشرقةً بالأمل ونرجوها متوجةً بالنور. نحن ههنا في دمشق، من الطريق المستقيم من المريمية جارة جامع بني أمية نقول للدنيا نحن كمسيحيين من تراب الشام ومن أرز لبنان، من شموخ قاسيون ومن رحابة حمص وأصالة حلب، من نواعير حماه وهدير ينابيع إدلب، من بحر اللاذقية ومن فرات دير الزور. لسنا ضيوفاً في هذه الأرض، ولسنا أبناء اليوم ولا الأمس. نحن من عتاقة سوريا ومن ياسمين الشام. نحن من أنطاكية الرسولية، من هذه الديار التي صبغت المسكونة باسم يسوع المسيح. نقول هذا ونرسمه عهداً. نقوله لأبنائنا ونقوله لإخوتنا ولشركائنا في الوطن ونقوله أمام بارئنا الذي سُرَّ أن نكون في هذه الأرض مع غيرنا، مع الأخ المسلم، الذي نتلمس وإياه مرضاة رب العالمين سيد السموات والأرض. قلتها سابقاً وأكررها الآن: "إخوتي المسلمين، ما بين النحن والأنتم تسقط الواو، ويبقى نحن أنتم، وأنتم نحن". فنحن سويةً أصحاب تاريخٍ مشتركٍ بكل صواعده ونوازله، ومصيرنا مصيرٌ واحد.
لقاء غبطة البطاركة في دار بطريركيّة الروم الأرثوذكس
دمشق، 14 كانون الأول/ ديسمبر 2024
التقى غبطة البطريرك يوحنا العاشر، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، ورئيس مجلس كنائس الشرق الأوسط عن العائلة الأرثوذكسيّة مع قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانيّة الأرثوذكسيّة في العالم، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، وصاحب الغبطة البطريرك يوسف الأول بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، وذلك في دار بطريركية الروم الأرثوذكس بدمشق.
قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني يتلقى اتصالاً هاتفياً من غبطة البطريرك مار إغناطيوس يوسف الثالث يونان
تلقّى قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانيّة الأرثوذكسيّة في العالم، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، اتصالاً هاتفياً من أخيه غبطة البطريرك مار إغناطيوس يوسف الثالث يونان، بطريرك السريان الكاثوليك الأنطاكي، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، مقدّماً تضامن الكنيسة السريانية الكاثوليكية مع أبناء الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في سورية في ظل الأوضاع الراهنة والتغيّرات التي تحصل.
قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني يتلقى اتصالاً هاتفياً من قداسة البطريرك مار آوا الثالث
تلقّى قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانيّة الأرثوذكسيّة في العالم، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، اتصالاً هاتفياً من أخيه قداسة البطريرك مار آوا الثالث، بطريرك كنيسة المشرق الآشورية، حول الأوضاع الراهنة والتغيّرات الأخيرة في سورية. وأكّد قداسة البطريرك مار آوا الثالث على وقوف كنيسة المشرق الآشورية إلى جانب الكنيسة السريانية الأرثوذكسية مشيراً إلى تقديم الصلاة والدعم المعنوي لجميع أبناء الكنيسة.
غبطة البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان يحتفل بقداس أحد الجلَيان (الوحي - البيان) ليوسف في كنيسة مار اغناطيوس في الكرسي البطريركي، بيروت
في تمام الساعة الحادية عشرة من صباح يوم الأحد 15 كانون الأول/ ديسمبر 2024، احتفل غبطة البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان، بطريرك السريان الكاثوليك الأنطاكي، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، بالقداس الإلهي بمناسبة أحد الجلَيان (الوحي - البيان) ليوسف، وذلك على مذبح كنيسة مار اغناطيوس الأنطاكي، في الكرسي البطريركي، المتحف - بيروت.
عاون غبطتَه المونسنيور حبيب مراد القيّم البطريركي العام وأمين سرّ البطريركية، والأب كريم كلش أمين السرّ المساعد في البطريركية، بحضور ومشاركة جمع من المؤمنين.
وفي موعظته بعد الإنجيل المقدس، تحدّث غبطة أبينا البطريرك عن "هذا الأحد، أحد الجلَيان، الوحي، البيان ليوسف، أي إظهار الله ليوسف، عبر الملاك، حقيقة حبل مريم العذراء بالروح القدس، كما سمعنا من الإنجيل المقدس بحسب القديس متّى. ومتّى رسول اختاره يسوع، ووجّه إنجيله وكتبه إلى المؤمنين من أصل يهودي، أي كانوا يعرفون التوراة، ويذكّرهم أنّ الرب يسوع تأنّس من عذراء هي مريم. وفي الرسالة التي سمعناها إلى العبرانيين، يذكّر الكاتب المؤمنين من اليهود بالعهد الذي قطعه الله مع ابراهيم أن يباركه بشعب كبير، وأن يأتي من نسله المخلّص".
بيان إعلامي صادر عن أمانة سرّ بطريركيّة السريان الكاثوليّك الأنطاكيّة بخصوص الأوضاع في سوريا
الرقم: 38/أس/2024
التاريخ: 14/12/2024
بيان إعلامي
صادر عن أمانة سرّ بطريركية السريان الكاثوليك الأنطاكية
بعد التغيير الذي طال الحكم في سوريا اعتباراً من الثامن من كانون الأول الجاري، وبعد أن تواصل صاحب الغبطة مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان بطريرك السريان الكاثوليك الأنطاكي، مع أصحاب السيادة مطارنة الأبرشيات السريانية الكاثوليكية الأربع في سوريا، وعدد من الآباء الخوارنة والكهنة والمؤمنين، صدر عن أمانة سرّ بطريركية السريان الكاثوليك الأنطاكية البيان الإعلامي التالي:
يتابع غبطته عن كثب ما آلت إليه الأوضاع في سوريا العزيزة، بعد أن عانى الشعب السوري من الحرب التي اضطُرَّ لتحمُّل أوزارها زهاء ثلاثة عشر عاماً. فتمّ طيّ حقبة من الزمن، لتحلّ محلّها مرحلة جديدة نأمل أن تحمل راية الحرّية والكرامة والعدالة للشعب السوري الحبيب بمختلف مكوّناته.
رسالة عيد الميلاد المجيد 2024 لغبطة بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس
في هذه الأيام الحالكة التي تعصف بها الحروب والصراعات وتغلفها حالة من عدم اليقين في منطقتنا، نؤكد نحن بطاركة ورؤساء كنائس في القدس على الرسالة الميلادية الأزلية: رسالة النور الحقيقي الذي يسطع في الظلمة؛ ميلاد ربنا ومخلصنا يسوع المسيح في بيت لحم. كما جاء في الإنجيل: «وَالنوُّرُ يضِيءُ فِي الظُّلْمَةِ، وَالظُّلْمَةُ لَمْ تدْرِكْهُ» (يوحنا 1: 5).
إن ميلاد المسيح هو اللحظة التي أضاء فيها نور خلاص الله للعالم لأول مرة، لينير قلوب كل الذين يقبلونه، سواء في تلك الأزمنة أو في يومنا هذا. إنه النور الذي يمنح "نعمة فوق نعمة" لكل من يسير في طريقه، متجاوزًا قوى الشر التي تسعى دون هوادة إلى تدمير خليقة الله (يوحنا 1: 16).
غبطة البطريرك الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو في قداس الاحد: نحن ايضاً مرسلون لحمل بشرى الله الى الناس، وتمهيدهم لاقتبال نعمه
اعلام البطريركيّة الكلدانيّة في بغداد
ترأس غبطة البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو قداس الاحد الثالث من زمن البشارة (السوبارا) في كنيسة سيدة البشار في حي شارع فلسطين – بغداد، مساء الاحد 15 كانون الأول/ ديسمبر 2024. عاونه بالقداس سيادة المطران باسيليوس يلدو والاب بشار باسل. تحتضن الرعية 250 عائلة.
عظة غبطة البطريرك الكردينال مار بشاره بطرس الرَّاعي في قدّاس أحد البيان ليوسف
بكركي – 15 كانون الأوّل/ ديسمبر 2024
"يا يوسف بن داود، لا تخف أن تأخذ مريم امرأتك"(متى 1: 20).
1. لما رجعت مريم إلى الناصرة من بيت زكريا في عين كارم، بعد ثلاثة أشهر في خدمة نسيبتها أليصابات، حتى مولد يوحنّا، رآها يوسف وحبلها بادٍ عليها. فاحتار وملأه القلق لسببين: الأوّل، لكونه رجلًا بارًّا لم يشأ قبول أي شكّ بشخص مريم، أو التشهير بها. الثاني، اعتقد يوسف أن لا مكان له في تصميم الله على مريم. لهذين السببين فكّر بتخليتها سرًّا، من دون اللجوء إلى المحكمة. في تلك الليلة، قبل اتخاذ القرار، ظهر له ملاك الربّ في الحلم وقال له: "يا يوسف بن داود، لا تخف أن تأخذ مريم امرأتك، فالمولود فيها هو من الروح القدس"(متى 1: 20-21). "فلمّا قام يوسف من النوم صنع كما أمره ملاك الربّ" (متى 1: 24).
قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني يتلقّى اتّصالًا هاتفيًّا من قداسة الكاثوليكوس كيراكين الثاني
تلقّى قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانيّة الأرثوذكسيّة في العالم، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، اتّصالًا هاتفيًّا من أخيه قداسة الكاثوليكوس كيراكين الثاني، كاثوليكوس عموم الأرمن، الذي أعرب عن تضامن الكنيسة الأرمنية الرسولية الشقيقة مع الكنيسة السريانية الأرثوذكسية وخاصة مع أبنائها في سورية. وتبادل صاحبا القداسة الحديث حول الأوضاع الراهنة والتغيّرات الأخيرة في سورية، وأكّدا على ضرورة طمأنة المواطنين ومساعدتهم والعمل من الحفاظ على حقوقهم وكرامتهم.
قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني يعقد اجتماعًا مع مطارنة الأبرشيات السريانية الأرثوذكسية في سورية ومطارنة الدوائر البطريركية حول آخر التطورات والتغيّرات التي تعيشها سورية
مساء يوم الخميس 12 كانون الأول/ ديسمبر 2024، دعا قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانيّة الأرثوذكسيّة في العالم، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، فور عودته إلى مقر الكرسي الرسولي في دمشق، بعد أن قطع زيارته الرسولية للكنيسة في الهند، نيافة مطارنة الأبرشيات السريانية الأرثوذكسية في سورية ومطارنة الدوائر البطريركية للاجتماع وذلك عبر برنامج الزووم، للوقوف على آخر التطورات والتغيّرات التي تعيشها بلادنا سورية هذه الأيام.
وبعد الصلاة والتضرّع إلى الرب من أجل سلام سورية وجميع أبنائها، تبادل المجتمعون الحديث حول الوضع الأمني في البلاد، ونتائج اللقاءات التي قام بها نيافة المطارنة في دمشق وحمص وحلب وأيضاً الآباء الكهنة في مختلف الرعايا مع من يمثل قيادة الثورة السورية من سياسيين وعسكريين ورجال دين وغيرهم.
وصدر عن الاجتماع بيانًا يمكنكم الاطّلاع عليه عبر الضغط هنا.
بيان صادر عن بطريركية أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس حول آخر التطوّرات والتغيّرات التي تعيشها سورية
دمشق – 12 كانون الأول/ ديسمبر 2024
"لَا تَقْلَقُوا مِنْ جِهَةِ أَيِّ شَيْءٍ، بَلْ فِي كُلِّ أَمْرٍ لِتَكُنْ طِلْبَاتُكُمْ مَعْرُوفَةً لَدَى اللهِ، بِالصَّلاةِ وَالدُّعَاءِ، مَعَ الشُّكْرِ. وَسَلامُ اللهِ، الَّذِي تَعْجَزُ الْعُقُولُ عَنْ إِدْرَاكِهِ، يَحْرُسُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ “(فِيلِبِّي ٤:٦-٧).
دعا قداسة سيدنا البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني فور عودته إلى مقر الكرسي الرسولي في دمشق، بعد أن قطع زيارته الرسولية للكنيسة في الهند، أصحاب النيافة مطارنة الأبرشيات السريانية الأرثوذكسية في سورية ومطارنة الدوائر البطريركية للاجتماع وذلك مساء يوم الخميس 12 كانون الأول/ ديسمبر 2024 عبر برنامج الزووم، للوقوف على آخر التطورات والتغيّرات التي تعيشها بلادنا سورية هذه الأيام. وبعد الصلاة والتضرّع إلى الرب من أجل سلام سورية وجميع أبنائها، تبادل المجتمعون الحديث حول الوضع الأمني في البلاد، ونتائج اللقاءات التي قام بها أصحاب النيافة المطارنة في دمشق وحمص وحلب وأيضاً الآباء الكهنة في مختلف الرعايا مع من يمثل قيادة الثورة السورية من سياسيين وعسكريين ورجال دين وغيرهم…
قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني يتلقى اتصالاً هاتفياً من قداسة البابا تواضروس الثاني
تلقّى قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانيّة الأرثوذكسيّة في العالم، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، اتصالاً هاتفياً من أخيه قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الذي أعرب عن دعم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية لقداسته وجميع أبناء الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في سورية في هذه المرحلة الحساسة التي يمرّ بها السوريون. وأكّد صاحبا القداسة على
ضرورة طمأنة المواطنين ومساعدتهم والعمل من الحفاظ على حقوقهم وكرامتهم.
قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني يتلقى اتصالاً هاتفياً من غبطة البطريرك الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو
تلقّى قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانيّة الأرثوذكسيّة في العالم، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، اتصالاً هاتفياً من أخيه غبطة الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو، بطريرك الكلدان في العراق والعالم، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، مقدّماً تضامن الكنيسة الكلدانية مع أبناء الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في سورية في ظل الأوضاع الراهنة والتغيّرات التي تحصل.
قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني يتلقى اتصالاً هاتفياً من قداسة الكاثوليكوس آرام الأول
تلقّى قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانيّة الأرثوذكسيّة في العالم، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، اتصالاً هاتفياً من أخيه قداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس بيت كيليكيا الكبير للأرمن الأرثوذكس، والرئيس الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط، للإطمئنان على قداسته وأبناء الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في سورية في ظلّ التطورات الأخيرة. وعبّر قداسته عن تضامنه الكامل مع أبناء الكنيسة مؤكّداً على دور الكنيسة والمسيحيين ورسالتهم الحضارية أينما حلّوا.
بيان صادر عن بطريركيّة أنطاكيّة وسائر المشرق للروم الأرثوذكس
دمشق، 12 كانون الأول/ دمشق 2024
عطفاً على ما يتم تداوله في الآونة الأخيرة على وسائل التواصل الاجتماعي من منشورات تدعي العثور على المطران بولس يازجي حياً، وبعد تقصي البطريركية عن واقع الأمر بشكل مباشر والتعرف على الشخص المعني في المستشفى ومعاينته بشكل دقيق طبياً وعلمياً؛
تفيد بطريركية أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس أن ما يتم تداوله عارٍ عن الصحة وأن الشخص المشار إليه ليس المطران بولس يازجي.
غبطة البطريرك بورفيريوس في رسالة إلى غبطة البطريرك يوحنا العاشر
"أنقل إليكم محبة ودعم كنيسة صربيا في ضوء ما تتعرض له المنطقة من أحداث"
دمشق، 12 كانون الأول/ ديسمبر 2024
نقل غبطة بطريرك بلغراد وسائر صربيا بورفيريوس إلى غبطة البطريرك يوحنا العاشر، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، ورئيس مجلس كنائس الشرق الأوسط عن العائلة الأرثوذكسيّة تضامن كنيسته ووقوفها إلى جانب الكنيسة الأنطاكية ومؤمنيها في ضوء ما يجري في سوريا. كلام البطريرك جاء في رسالة تضامنية. وأكد غبطته فيها أن الكنيسة الصربية ترفع الصلوات إلى الله القدير أن يمن بالسلام على سوريا وفلسطين ولبنان في هذه الفترة التي ترنو فيها الكنيسة إلى مغارة الميلاد.
غبطة البطريرك كيريل في اتصال هاتفي مع غبطة البطريرك يوحنا العاشر
"نقف إلى جانبكم ونؤكد تضامن الكنيسة الروسية ونضرع إلى الله أن يثبت السلام في القلوب"
دمشق، 12 كانون الأول/ ديسمبر 2024
نقل غبطة بطريرك موسكو وسائر روسيا كيريل محبة وتضامن الكنيسة الروسية إلى غبطة البطريرك يوحنا العاشر، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، ورئيس مجلس كنائس الشرق الأوسط عن العائلة الأرثوذكسيّة وعبره إلى أبناء كنيسة أنطاكية وسائر المشرق وذلك عبر اتصال هاتفي. وأكد غبطته أن الكنيسة الروسية تقف إلى جانب الكنيسة الأنطاكية في ضوء ما يجري في سوريا. وأكد الطرفان على الدور المسيحي المناط بالمسيحيين في الشرق الأوسط وأن هذا الدور يتعدى الكم والعدد ويتخطى منطق الأكثرية والأقلية إلى منطق الدور والرسالة المتأصلة في العراقة منذ ألفي عام. من جهته شكر غبطته للبطريرك الروسي تضامنه الأخوي مشدداً على عمق العلاقة التاريخية.
الدكتور القس أندريه زكي يشارك في الاحتفال بمرور 10 سنوات على تأسيس خدمة TC مصر والشرق الأوسط
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، وعدد من القيادات الإنجيلية والكنسية في الاحتفال بمرور 10 سنوات على تأسيس خدمة TC مصر والشرق الأوسط، برئاسة القس طوني جورج، مدير الخدمة. كما شارك في الاحتفال وفد أمريكي برئاسة القس أليكس حماية، راعي كنيسة Battle Creek بولاية أوكلاهوما، إحدى أبرز الكنائس الإنجيلية في الولايات المتحدة الأمريكية، بالإضافة إلى حضور قيادات الطائفة الإنجيلية بمصر وعدد من الشباب من خدمة TC من مختلف محافظات مصر.